لو كان قد همّ ثم جاء برهان ربه بعد ذلك أو تذكره فيما بعد، يعني هم ولم يفعل يعني البرهان تذكره فيما بعد، فهذا كله خطأ الفرق و الجماعات المعاصرة (3) شروح أصول الفقه مفرغة (28) مواقع على الشبكة ننصح بها وأخرى نحذر منها (11) الأجوبة الرملية على الأسئلة الإسكندنافية (5) شروح العقيدة المفرغة (21) القناة الرسمية لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي تفسير الشعراوي للآية 62 من سورة البقرة
وأما قوله تعالى : (رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ) فالمراد بها الناحية ، أي : أنه مالك كل شيء ، ورب كل شيء، سواء أكان ذلك الشيء في المشرق أو في المغرب
وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ ۖ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَن رَّأَىٰ بُرْهَانَ رَبِّهِ ۚ كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ ۚ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ (24) القول في تأويل قوله تعالى :وَلَقَدْ
الأوس والخزرج; الشيخ صالح بن عواد المغامسي الحمد لله الذي تقدست عن الأشباه ذاته ودلت على وجوده آياته ومخلوقاته وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له خلق فسوى وقدر فهدى وأخرج المرعى فجعله غثاء أحوى وأشهد أن سيدنا